Friday, February 29, 2008

لقطات بلا حدود معرض فى مؤتمر المواطنة الاول






















تم عرض لوحاتى الفوتوغرافية المصممة بالجرافيكس فى مؤتمر المواطنة الاول لمنظمة الاتحاد المصرى لحقوق الانسان


بس ايه وربنا ولا كانت هاعرضها ولا احزنون كنت خلاص فى اللحظات الاخيرة سأتراجع عن الفكرة ككل


قال أروح بالصلاة على وكل من له نبى يصلى علية قال ولا الاقى مكان جاهز للعرض طيب وده اسمة كلام دا يرضى حد مفروض شوية نظام فى كل مكان موش صعبة للدرجة دى كل واحد يلتزم بما عليه وبما ليه وكل واحد يتربط من لسانة ساعتها كل مشاكل الدنيا تتحل

انا ساعتها عصبت الصراحة ولقيت نفسى انى موش فى مكانى وخدت بعضى ولوحى وقلت يافكيك الله

الغنى عن ده معرض لو هاتعرض بشكل يسئ لكيانى حتى لو كنت لسه فى أول الطريق انسان بدون

كرامة ولا يسوى وانا موش مستعدة كرامتى تتهان علشان معرض ولو كان ايه


ماعلينا اتصل بيا وقتها منظمى المؤتمر للاعتذار وربنا انا كانت دماغى راكبة شمال انى ولا اعرض هناك


بس فى اخر المطاف حسيت انى وعدت بانى اعمل المعرض وخلاص عملت مجهود ومينفعش اتراجع ابدا


مهما كانت الاسباب والحقيقة منظمى المعرض كانو فى منتهى الذوق والموقف عدى
وبالفعل عرضت لوحات عبرت فيها عن أهمية وجود لغة حوار مشتركة نستطيع بها لا


التواصل ولتوصل لايجاد لغة مشتركة وتكوين نسيج مجتمعى ملتحم كل منا يدين بديانتة كيفما يشاء ولايؤثر هذا


على تفاعلنا كعناصر بناءة فى مجتمع يحتاج منا لاتحاد وتوحد لاخراج افضل مابداخلنا ونتقدم فى خطوات ايجابية


ميريام عادل


فنانة تشكيلية معاصرة

Monday, February 11, 2008

عشقانة

انا بس عاوزة اتنفس هوا نضيف فى بلد بعشقها وبكرهها
بعشق الناس وطيبتهم
بكره الناس وخبثهم
بعشق الناس وكلامهم
بكره الناس ورغيهم
بعشق الناس وحنيتهم
بكره الناس وقسوتهم

عشقانة قلب القاهرة
طفشانة من اللى بيجرى فيها
عشقانة وشوش بشوشة
طفشانةمن وشوش نكدية
بعشقها وبتحسر عليها
خسارة اللى بيتعمل فيها
كفاية
عشقانة

Tuesday, January 22, 2008

حرية العقيدة




عقيدتى ام وطنى
مايحدث يثير لدى تساؤلات بلا اجوبة من يدرى ببواطن الامور هناك من لم يجد اعتراف بديانته.كنت أظن ان ممارسة القهر موضوع غير قابل للنقاش ولكنى ادرك انى لابد الان ان انطق وارد على قهرالمقهورين حتى لو صوتى مجرد صوت خافت .بيكون اعلى لو معايا ميكرفون ومنبر وبالمرة ناس مهتمين بالقضية من غير أغراض شخصية
بعد ماعرض الفيلم التسجيلى للسنيمائى الاستاذ:أحمد عزت لم اتصور ان تعاد مشاهد من طفولتى , مصورة جعلتنى مشاهد من الفيلم اعود بالذاكرة لاجد انها نفس احداث تمر بها طفله بهائية يقال لها انها رايحة النار علشان بهائية؟مين بيحط الفكر ده فى عقول اطفال لم تعى من الدنيا مايسمح لها لتدين وتحكم بالتكفير. مين من حقة يحكم عليا فى عبادتى انسان هايتحاكم من إلى خلقة زى زيه او من إلى خلقنى وخلقه . فهل يتم تحديد هوية الانسان بما يعبد وهل احقيتة بان يشعر بوطنيته الكاملة وحصولة على حقوقة كفرد فى الدولة مشروطة بما يدين .لماذا تصر الدولة على حرمان البهائيين على حصولهم على حقهم؟ فى ان يعترف بهم فى البطاقة. يعنى رضينا بالهم والهم موش راضى بينا ده ,والمفروض اساسا ميكونش فيه تمييز وتنشال بقى من اصلو خانة الديانة من البطاقه ,ونتعامل كمصريين مسحيين كاثوليك ارثوذوكس انجيلى خمسينى ومسلمين سنة وشيعة وبهائى على كل ملة ودين من غير تعتيم ورمى التهم وتعصب اعمى ملعون اختلف معايا فى رايك فى دينى بس اوعى تهين مقدساتى او تحرمنى امارس حرياتى و عبادتى يعنى ليه تتعامل معايا وانك تحرم دين ان يعترف بها دى مصيبة ايه دى ياربى ايه دولة العنجهية والناس اللى هيا ممشينها ظلمجية . مفيش حقوق ليك عليا وانت تدفع ضرايب من سكات والا ..آه
وهل طريقة تعاملك مع ا ى شخص تتغير بناء على دينه واذا كان هذا مايحدث فقد تم من جراء وضع خانة الديانة بالبطاقة وبما أن الدولة مصرة ماشى طيب ليه لية بقول ليه فى 16 ديسمبر اترفض حكم قضاء مجلس الدولة فى قضية أحقية البهائيين فى رؤية بهائى مكتوبة فى بطاقة مصرية اليس هذا كيل بمكيالين عايزين ايه يا حكومة بما أن كل حاجة فى مصر ماشية بالاوراق الرسمية يعنى حصول على وظيفة ومعاشات واوارق جامعة واحتياجاتك الكاملة فى الحصول على حقك كانسان اولا وكمواطن درجة اولى.أى إنهم عمليا موش واخديين اعتراف من الدولة بانهم مواطنين مصريين عايزيين نعيش فى مصر بلد الامن والامان فى شوية سلام ده كتير ده ولا استحال

جرى ايه لرجولة الرجل الشرقى.التحرش

موضوع الندوة دى مثير للجدل ويدعو لحتمية النظر فى علاقه الرجل بالمرأه وما سبب تغييرات المجتمعية الطافيه على السطح بشكل مستفز والدوافع النفسية والاجتماعية التى جعلت المجتمع يمارس بشكل أو بأخر تحول المعاكسة الىتحرش
بدأت د.مللك رشدى الندوة بمدرسة الجزويت الحديث بمفهوم علم الاجتماع عن علاقه الرجل بالمراة بمعنى علاقات النوم و سبب ماوصل اليه الشارع المصرى من تردى معاملة الرجل للمرأة وجعل المرأة وكانها غرض او شئ يمتلكة وتعدياته على سواء بنظرات تتفحص كل ثنيات جسمها او يتجرأ ليتطاول عليها بالفظ أو اللمس (التحرش)وذكرت حادثتين بالتحديد كانت البادرة االاولى لتطور لما وصلنا اليه الا وهى حادثة 25 مايو 2005 امام نقابة الصحفيين وقفه احتجاجيه ضد مادة 76 فى الدستور واستباح بلطجية اندسو و اعتدو على السيدات بشكل مهين, والاخرى بعدها بسنه 2006 اكتوبر فى حادثه العيد الشهيرة فى وسط البلد شارع سليمان باشا التف مجموعة رجال وتحرشو بشكل همجى بفتيات لا بيهم ولا عليهم الا سوء حظهم انهم يعدو من مكان تجمع رجال مسهم جنون الشهوة .وازاى كانت ردة فعل الامن المتناهيه السلبية ولا فيه ولا واحد اتحرك يشوف فيه ايه ,ولا حتى من باب الفضول !والاحداث الفظيعة تتم على عينك يا تاجر وما كان من رد فعل وزارة الداخلية فيما بعد ولا كانه حاجة حصلت لحد امتى تهان حرية المرأة السؤال هل كانت ملابس الفتيات صارخة تدعوهم لالتهامهم او ان مسالة الملابس حرية شخصية وان المطلوب من الرجل انه يحس على دمه و يعمل ربط الاحزمة وتحكم فى شهواته بدل مايتحكم فى كيفيه ممارستى لحريتى فى ارتداء ما أحب وحتى لو حجبنا كل نساء العالم تفتكروا هاينتهى التحرش وحوادث الاغتصاب او هاتزيد
تيجو نجرب ونشوف نعمل فترة لتحجيب المرأة
،وعدت الحادثة بعد الضجيج الاعلامى بدون اى اجراات امنيه فكانت ومن هنا تم البدء فى استباحة عرض المرأة وكل ماتلى الحوادث السابقة ازدياد انتهاك لحرية المرأة بالشارع لاناتخاذ موقف سلبى هو تواطئ ايضا كانت تلك بداية النهاية لصورة الرجل الشرقى ومايمثله وسبب تحول سلوك الرجل للانتهاكى وتحدتث د. ملك ان نظرية علم الاجتماع يقول مايقهر يعود انتاجة والتحليل ده بياكده حقيقه الوضع وكيفية انتقال قهر الرجل للمرأة فى الاطار الخاص بالمنزل الى الشارع سببة ان الرجل قد تم قهره فى صورة الدولة والظروف الاجتماعية

كلمة ورد غطاها
المهم الدكتورة خلصت الندوة من هنا واتفتحت باب جهنم قصدى باب التعليقات قام رجل فى اواخر العقد الخامس وقال ايه أن التحرش كلمة كبيرة اوى للى بيحصل دى مجرد معاكسة يانهار إسود ومنيل تطاول الرجل وجورانه على مساحتها الشخصية عادى كده شئ بسيط عجبى عليك يازمن و تصدقوا بالله أنا كان هاين عليا اخبطه بأى حاجه بس قلت الطيب أحسن عديها سيبيه يخلص بس لكنه أكمل استهانة بالوضع ووضع الوزر على عاتق المرأة كعادة الرجل على مدار أجيال وتصورت إنه حان الوقت لإقف وأرد ولكن خانتنى شجاعتى لم أقوى على مقاومة خجلى وتراكمات إسلوب تربيت عليه فما كان منى الإ أن اسمع وأسجل لإدونه ولكنى لم أعد أقوى السكوت حين وقفت أنثى ملامحها غاية فى الرقة والجمال ولكنى صعقت حين رأيتها تمشى مسترجلة الخطوات هدمت الصورة المرسومة لها فى خيال فنانه وزاد إندهاشى حين تكلمت فخرج من فمها الصغير صوت أجش وأسلوب لا يتماشى مع لإستايل ملابسها الكاجوال وما خرج من فمها جعلنى ثائرة فهى لم تكن تمشى وتتكلم كالرجال بل تتصرف كواحد منهم ايضا فهى ترى إنها عندما تتعرض للتحرش حتى حين يكون معها زوجها راجلها هى اللى بترد وتدافع عن نفسها والمفروض غنه إيه خلاص كمان النخوة راحت عليها وبردوا حاولت أقوم أتكلم أدافع عن أنوثة المرأة التى تدفن أمامى وأنة موش من المفروض إنها تكون الوسيلة اللى تدافع بيها الواحدة عن نفسها إنها تنسى إنها إمرأة وكان نفسى أقولها إنها إذا تصرفت على إنها أنثى فسوف يتصرف زوجها على إنة رجل أم إنة هو من أعطاها الحق ورفض أن يتصرف فى تلك المواقف مما جعلها تضطر للدفاع عن نفسها بالطريقة التى تراها تعطيها كرامة ولكن إعتراضى إنة فى ظل الاحداث تناست إنها أنثى أم إنها لم تجد الاهذا
أسدعيت فى عقلى فى تلك اللحظات أحداث قد مريت بها ولم أشأأن أدافع عن نفسى بهذا الاسلوب حتى لا أنجرف إلى مستوى انحطاط من يتحرش ولكن بداخلى مارد ينتظر فقد من يتسول له نفسة أن يتعدى حدود التحرش وليرى ما أنا بفاعلة أم حينها سأتصرف أيضا كأنثى وحينها سيوضح أكان أسلوب الفتاة هو الاسلوب الأمثل أم إسلوبى فى الحياة
ولكن كل هؤلاء لم يؤثرو فى بقدر شاب طويل القامة نحيل حاد النظرات حين تحدث عن مشكلتى وهو لايدرى مايعتمل بداخلى من تضارب أنة لية يدى الحق لنفسة انة يتكلم عن مشاكل المرأة وهى سلبية مبتردش حتى إن ماتسبب فى مشاكلها إن الرجل وإن كان لدية مشكلة إن المرأة تغريه و موش قادر يعمل كنترول على شهواتة فيجه الى الاضعف ويحاول إنه يغطيها ويتحكم فى مجال خصوصيتها بتحديد ليها إزاى تلبس وإن سكوتها ماجعل الوضع مازال قائم الانسان يكون الحل فى الاسباب اللى هو السبب فيها وحقيقى

هنا تراجعت عن مكانى
وجلست فىأخر صف وتحدثت إلى نفسى إنتى جبانة مقدرتيش تواجهى خجللك وتتكلمى فعلا هو كلماتة حقيقية نزلت هزت كيانى ليه بسكت فى حين إن جوايا بركان كلام يأبى أن يخرج من شفايفى ولسان معقودا
فهل تنتهى هذة الظاهرة أبدا أم هى فى إزدياد سيظل الرجل يتحرش بالمرأة لانها الاضعف ام يتخيل انها الاضعف وماأثق به طالما إستكانت عن الرد والدفاع عن حريتها وإستهانت فستهدر كرامتهاو لن تجدمن يدافع عنها

Wednesday, January 16, 2008

صرخة

صرخة قارئة الفنجان كسرت الطرقات
قبيل الذهاب الى ما وراء الظلمات
تناهى الى مسامعى تنهدات الغارقين فى الويلات
فذهبت لارى مامات فغرقت فى التنهدات
تتوه عيون فى بركان ملعون
تناجى قلوب امست غيوم

Friday, January 11, 2008

جعجعات


تم نقل عربة السيدات من اول عربتان الى وسط المترو حاولت سبر اغوار ماسر الترحال
فلم اجد فرار من إن القرار لمن بيده الاختيار حركه تنقلات بيادق الشطرنج
جزء لا يتجزأمن التحكم فى كيفية مجرى الأمور بدون طرح

الاسبااب؟طيب بلاش دى كبيرة شويتين طيب حتى اعلان من الهيئه عن موعد الأنتقال ولا هيا كده
يالا ياحجة انتى وهيا من اول عربيتين على الرابع علطول
وده طبعا لاننا اجدع شعب يجعجع ولا يتعتع المهم يوم 7 يناير والكل داخل عربية السيدات وموش درايان
لانه ولاحد عنده خبر سهو كان ام ثقة فى إن الناس المصرية نبيهة هاتفهم الفولة فى ثانية
هوبا البنات داخلة و لقيت رجالة بشنب يقف عليه الصقريالهوى اكنش غلطت ودخلت عربيه لاسمح الله عربيه الاخوة الرجاله
ولا الستات هايعملوها موضه ويربو شنب ويسموها موضة ابو شنب لقيت الموال موش اللى هو بس مين يقدر ...........؟
اللهم لا اعتراض حاشا وكلا ياخرابى لهو انا اقدر؟
و فى كل محطه بيلاقو رجالة جدعان داخليين خارجيين ولا على بالهم والستات تصرخ عربيه سيدات يا يا جدع يامحترم على فين
والستات عيونها بطؤشرار ايه اللخبطة دى
داا المكان الوحيد اللىبنرتاح فيها من الرجالة يعنى نطفش على فين ورانا ورانا
والشباب بيعلقو اه كفايةان السيدات ليها عربيتين كتير عليهم بيركبو معانا فى عربيات التانيه ليه
الظاهر الكل كاتم فى قلبو من الجنس التانى وساكت وجات الحكايه دى خرجت اللى فى القلب
علشان تعرفو بس قيمة التصرفات اللى زى دى هو فيه احكم من كده هيا دى الاسباب الحقيقية اللى فى بالى
.لقت الرجاله والسيدات شايلين من بعض فقررت تعمل الخير وترمينا لبعضينا يخليكى لينا يااااا
واتلفت لقيت البنوته اللى جنبى تنظر شذرا لرجل وفى عينيها نظرة اتهام
فبادرت بالحديث اليها قائله: معلش كلها يومين لغايه الوضع مايستقر والكل يتعودعلى النظام كالعادة
بصراحة الراجل كان محتاس يعنى بجد صعب عليا فقلت: له انت طلعت بالغلط على فكرة بس مفيش مشكله
تخرج وتغير المحطة الجايه فقالى : المشكله انى بشتغل فى المترو وجاى من اتجاه حلوان كنت متاخر فركبت
رديت ياستغراب: شغال فى المترو ودخلت بالغلط وقعت ياحلو ادفع الغرامه بقى وحياة ربنا مانت خارج الا لما تدفع الغرامه
فبصلى كده بتعجب!!! غرامه غرا مة ايه دى الللى هادفعهايا استاذة دا انا شغال هنا؟؟؟
معرفش ايه شويه الشجاعه اللى حلت عليا وقتها
لقتنى برد عليه وبقوله: ولو ماحنا نازلين دفع غرامات اشمعنى !انت يعنى على راسك ريشه اللى يغلط يتحاسب ولا ايه
ولا اه
ولكن هيهات ابى الحليوة ان يدفع التغريمه حتى لو بالكلام موش بالتعكيمة
النقلة دى فيها إن وانها دى بقىحادثة حلوان السواقين دماغهم ورمت من رغى الستات ليل ونهار
احم كلام فاضى قا ل الستات رغايين قال
واللى يخبط على بابه ووصف السيد المسئول عن هيئة المترو الخناقة اللى دارت احداثها
بين سيدتين قبل يومين وكانت ليله وخناقه لرب السما فالسواق اتعكنن وقام بدل مايدوس الفرامل قام دايس على السرعه
ودخل المترو فى السور والاهم وما قد تناهى الى مسامعى من مصر موثوق به اان تكاليف الحادثة قد وصلت الى مايتجاوز 3 مليار تكلفه 3 متروهات اتشدشت فى الحادثة
تكلفة الخسائر تقدر بمبلغ بسيط خالص 3 مليااااااااااااار ...
يابلاش المهم خسائر الارواح ولا دى متهمش حد الايام دى
وطبعا على مين اللى هايدفع الفاتورة مفيش غيرانه يضاف على طول على الضريبة
عادى يعنى ياجماعه ما احنا بنعديها لكل الرجاله
لما بيتخانقوا على الفاضيه والمليانه والمعارك جوه البيت وبره
ولا جت عندنا ووقفت وقمتو بعقاب باقى الجمع وشحططتنااااااااااااااااا بين عربات الرجال بدل مايتعاقب المسئول عن الحادثة
بس ازاى ماهو احنا ناقصين نتحشر فى النص موش كفايه زنقة الاتوبيسات
ولا صعبان عليكو المترو يكون المواصله الوحيده اللى الستات متصان كرامتها فيها شوية
ايه اللى ناقص دحرجة البيادق متمشيش على اللى طالع ونازل

Tuesday, January 1, 2008

دى مبقتش عيشه

قلبى ينبض حنين وفايض من الانين كفاية ظلم يابنى ادميين

تتلألأدموعى بين جفونى تترجى العيون

يامعينى

بدور فى العيون على حد حاسس بالامان

بس ده ايه ده كان زمان
خلاص الامان بقى فى طى النسيان وكلمه منسوجه بوهم الخيال
راح فين الضمير دى كمان بقت موضه دى كمان
الامان الضمير ليه يا بنتى كده انتى جايه منين
انا عايزة استخبى من غدر الكل ليا
اعدى بكرة
يمكن الاقى شويه امان تحمينى من غدرالزمان
ولا برضو هاتقولو كان
زمان